أَرىَ فِي سَوآد نقَابِكِ نقاءًا و طُهرًا ،
فَأنتِ التِي حَافَظتِ علىَ جمَالك وأطعتِ أمرُ ربكِ ،
وَ حَافظتِ علىَ عفَتكِ ، وعَففتِ عُيونَ الرِجَال ،
فَهنِيئًا لكِ بِهذَا الجمَال ،
هَنيئًا لكِ بِهذَا التَاج الذِي يُميزُكِ عَن أي فتَاة أُخرى ..
عَن أي فتَاة غَربِية ، عَن أي فتَاة مِن مُختَلف الأديَان ،
هَنيئًا لكِ بالثوَاب العَظِيم يَا مَن أختَاركِ الله مِن بينَ كُل الفَتيَات ليمنحكِ تَاج العفةُ والجمَالْ