في ظل غياب الثقة بالرجل تقول نساء كثيرات: إنه من الأفضل لهن البقاء أعزابًا من الارتباط بالشريك الخاطئ. فالمرأة تبحث عن الرجل الذي يستطيع احترامها كأنثى، وتقديرها كأم، والاعتراف بفضلها في إرضائه. ولكنهن ينخدعن في معظم الأحيان، ويقعن ضحايا لرجال لا يعرفون من الاحترام للأنثى سوى كونها مجبرة على خدمة الرجل وإرضاء غروره، فاعلمي أن الدراسة الآتية تكشف ميزاتك التي تفوق ميزات المتزوجة.
في دراسة بريطانية نشرتها صحيفة «ديلي ميل» ورد أن هناك صنفين من النساء اللواتي يفضلن البقاء أعزابًا، الصنف الأول هو المرأة التي جربت الزواج وفشل زواجها فشلاً ذريعًا، أما الصنف الثاني فهو المرأة التي تطمح إلى تحقيق مستقبل مهني ناجح.
فالصنف الأول جرب الارتباط بالشريك الذي ثبت فيما بعد أنه غير مستعد أن يكون زوجًا يحترم زوجته، أما الصنف الثاني فلا يرغبن في طبيعة الحال بالتنازل عن حريتهن في اختيار الطريقة التي يردن العيش فيها.
هل تغير المفهوم؟