اليوم يا جماعة الخير شفت موقف عنجد اضحكني
وبنفس الوقت خلاني اقول الله يعينك يا حوا عآدم
شفت امرأة طبعا عاملة مروحة من مدرستها وشكلها جايبة الاولاد من الحضانة وبتطلع الاولاد وبتركبهم بالسيارة وعأيدها طفل صغير سكرت باب السيارة وفتحت الباب الامامي وقعدت وهي ناسية انه في ولد صغير عايدها وبعد ما ركبت نفخت وعصبت ورجعت نزلت وركبته بالكرسي الخلفي بمكانه المخصص
وهي عم تمتم عنجد ضحكت وبنفس الوقت دعيتلها لان المرأة عنا عاملة بالبيت وخارج البيت
وبيبي ستر وكله بالاخر بيطلع مش معجب فالله يكون بالعون
ولا ويمكن يكون مصيرها بعد كل هالتعب هيك
.......